المشكلة في القائد الاسطوري العظيم صلاح الشنفرة والمفكر السياسي الدولي علي منصر عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني
اذا لم يوافق القائد الاسطوري العظيم صلاح الشنفرة والمفكر السياسي العالمي علي منصر
على اي اجتماع او مشروع يخدم قضية شعب الجنوب كان في يافع او حضرموت او شبوة او ابين يعتبر مرفوض
حتى يمر ويصدر الموافقة علية من قبل القيادة العليا
نفس هذه الاشخاص كانو هم حجر العثرة في الحراك من عام 2007 وهم يعطلون ويعارضون اي اجماع جنوبي بدون اي مبررات او اسباب او تقديم حجج او مشاريع بديلة فقط من اجل التعطيل وتفكيك الحراك
حتى اذا راجعنا بدايات الحراك كل الهيئات توحدت في كل محافظات الجنوب وكانت المحافظة الوحيدة المتبقية هي الضالع وكان السبب الرئيسي في عدم توحد الحراك في الضالع القائد العظيم الشنفرة لايريد لايركب ولايسوق يريد ان يكون العالم تبع فقط لايريد قيادة موحدة تعمل على اساس التكامل والتشاور يريد فقط يصدر الاوامر والناس تنفذ وتطبق فقط
حتى اخر الاحداث وهي عندما طالب الشاب المخلص الدكتور ناصر الخبجي والشيخ طارق الفضلي والرئيس علي سالم البيض وكل الخيرين بتوسيع المجلس الأعلى للحراك السلمي
كان المعارض وحجر العثرة هو صلاح الشنفرة عضو المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني
اقسم بلله ان كل قيادات الحراك قيادات كرتونية فاشلة ماعندهم دم
ماحترمو الشهداء والاسرى والارامل والايتام
انا كنت اتوقع ان يستوحو من الفشل الذريع في برنامج خليجي 20 او كذبة المليون التي جعلت من شعب الجنوب اضحوكة امام الاعلامي العربي والدولي
او يستحو من الكلام الذي اطلقه رئيس الجمهورية العربية اليمنية الذي مسح بهم الارض بس طلعو كلهم ماعندهم دم
الله لايبارك في قيادات خذلت شعب الجنوب وتريد ان تمزق الوحدة الوطنية الجنوبية على اساس مناطق واحزاب