لقد تمادو كثير هؤلا الرعاع الغجر المتخلفين المرابطين في مدننا وقرانا منغصين على شعبنا عيشته والله انها لصبر ساعه وسيتادبون وسيعملون لنا الف حساب فعند اعتداءتهم المتكرره لم يجدو اي رده فعل فها هي النتيجه ولو اذقناهم من نفس الكاس لما تجراء هؤلا الهمج على افعالهم هذه في قلب ردفان وفي عقر دار الذاءب الحمر
|