شعب جبار
يقوده شلة من الاشتراكيين
القداما والجدد
يتلونون كل يوم
ويبدلون الكلام من يوم الى يوم
ويغيرون المواقف من ساعة الى اخرى
لان الغير خارج القياده
وخارج الاعلام والسياسه
والقضيه اذا بيد الاشتراكيين
يلعبون بها
كما يشاؤون وكأن لسان حالهم يقول :
موتوا في غيضكم ايها الحاسدون
هل هناك تفسير آخر غيره يعبر ويفسر عن كلما وصلنا اليه حتى الان
هل من مخرج من هذه المصيبه التي وقعنا بها مرة اخرى فوق مصيبة الاحتلال
اللهم فرجها يارب