ياخواني علي عبداللة من عم 90 العام 94 استخدم ضناء سياسة الحوار حتى استفتى على الدستور بعدين التقسيم الاداري للانتخابات نحو 65 وهم 246 بعدين اخذ مناء جميعا اي الاحزاب السياسية الجنوبية التي تاسست في عدن كوثيقة اجماع سياسي على الفدرالية على شان لو فشل في اربعة وتسعين وانفصل الجنوب عندة وثيقة سيقاتل عليها وعليها اجماع وطني جنوبي لانة يعلمتمام العلم بان اتفاق الوحدة من الناحية القانونية في القانون الدولي اتفاق غير شرعي وغير ملزم لشعب في الجنوب لان الحزب لايتجاوز عدد منتسبية اكثر من اثنين في المئة وسياخذ بذالك المجتمع الدولي سند قانوني بائحقية الشعب في الانفصال0
الشي الثاني هوى في حالة الانتصار مع المقاومة من الشعب الجنوبي وعدم قبول الوحدة با القوة
لن يحصل الجنوب الا على الاستفتى في حينها ويمكن الحصول على النسبة حينهاء لان الوضع لم يتضح كماء هوى اليوم حتى الارياني عند التفاوض في جنيف حينها وقع على وثياقة اعطا الجنوب حق الاستفتى على الوحدة
الخلاصة الراجل كان لدية مطبخ سياسي متماسك تماما عمل على تكتيك الحوار والاعداد للحرب واستقل كل الشخصيات الي عندة مثل ابو لحوم وجارللة والبقية معروفين واستطاع ان يضع المطبخ الجنوبي امام وسيلة واحدة وهيا اخر وسيلة لدية وهي اعلان الانفصال حتى يجمع مابقي من القوى المعادية لة في الشمال من حولة
اسباب فشل المطبخ السياسي الجنوبي هي نفس الاسباب التي نمر بها اليوم لا وحدة للقيادة في الداخل ولا الاخر
لا وحدة سياسية للاحزب والشخصيات الجنوبية
لا رئية سياسية اي برنامج سياسي ولا استراتيجية وتكتيك زمني لامجلس استشاري الارئى متنافرة وغير متجة اثقة منعدمة
اذا لم يعمل الساسة الجنوبين على تكتيك سياسي واستراتيجة مشتركة ومتفق علية للوصول الى الهف ووضع مطبخ الحكومة في صنعاء في خانة اليك ويعلن الانفصال هوى سيكون مشوارنا طويل وخسائرنا كبيرة
اي شي عندنا الحديث فية خيانة ونحنو مجتمع قبلي الخيانة لشخص تسحب معها عشرة الف شخص
يعني لو قلت مثل ما قال د ياسين انتة خائن وذا ذهبت الى اي محفل نضمتة الحكومة حول الوحدة انت خائن حتى لو كنت باتدافع عن قضية الجنوب هذا شي من العمل السياسي يفترض بنا متابعتة ودراسة
نتائجة وتسخيرة للهدف الاستراتيجي وهوى فك الارتباط
اناء اضع سوال هل اذا طلب المجتمع الدولي من سلطة صنعاء القى الدعديلات والنتائج التي حصلت منذو مابعد الوحدة حتى اليوم في الدستور والقوانين والشراكة البرلمانية والحكومية وغيرها سيقبل نضام صنعاء بذالك 0 طبعا لا حتى ولو فرض ذالك تحت البند السابع من ميثاق الامم المتحدة سيعلن الانفصال ولا ان يتراجع عن الهدف الذي حققة وعمل من اجلة تعددية وديمقراطية الخ
عفوا على التطويل لان البعض بس يقرى البداية ويحكم عليها 0000ارجو الاتقولو علي اني خائن
ابوعلي ذيب الكور
|