أبين وأهلها قدهم تنظيم قاعدة حسب قول علي تفلة ويمكن أشتبة في المحافظ الميسري أنة قاعدي وحسب قول ارئيس أنة قتل الكثير من عناصر القاعدة في لودر ومودية وجعار ولكن الحقيقة هو قتل مواطنين أبرياء وأطفال ونساء وشيوخ ليس الا , ولكن لكل ظالم نهاية وا[ناء أبين لا يمكن يرضون بالباطل والأيام بيننا دماء الأطفال والنساء لها ثمن يادحابيش . أنة الأستقلال الناجز الذي لا يمكن أن نساوم فية مهما كانت التضحيات .