يحي غالب مسكين
مع أحترامي للأخ اليمني يحي غالب أحمد ذات المرجعية الذهنية والفكرية المستندة الى الجذور, أنه على مساق ممتاز حملة فوق أكتافة نحو الهدف الذي من خلالة اراد ايصال القضية الى الرآي العام لكنه تناسى حقيقة أن من يقع الا الشاطر في أنه بحث كالدجاجة على ظهرة؟
لذلك تحليلاته واستخلاصاته كانت تصب في مجرى أمني بحت غير المعتاد عليه في تعليقاته السابقه مما يكشف عنه بمدى أما ارتباطاته بحكم المرجعية أو سقوط الأمر عفويا من دون علمه عندما نشر الموضوع؟
مع تحياتي ليحي غالب الأنسان نحو يمننتة والآخر من نصف الكوب نحو الجنوب؟
__________________
وللأوطان في دم كل حر يد سلفت ودين مستحق
|