رغم اني قد فقدت الامل بالبعض من القيادات
ورغم ان البعض يرغب في انقياد الشعب لهم وليس انقيادهم هم لرغبات ومطالب الشعب
وما دام وان الخبر قد تأكد وأعلن في الكثير من المواقع فنحن في غاية السعاده مقرونه بحذر شديد متمنين ان تثمر هذه الاتصالات واللقائات عن إعلان موقف جنوبي موحد ينعكس على الداخل الجنوبي للخروج من دوامة التشرذمات التي لا تخدم غير النظام اليمني .
واصبح علينا القول دون مواربه ومحاباه ان من يرفض اللقاء والتوحد قبل الثلاثين من نوفمبر وبأي شكل كان هو ضد الجنوب وشعبه وضد اهدافه المتمثله في الانعتاق من ربقة الاحتلال كان من كان هذا الشخص .