أولآ الظلم هو من يوقض الشعوب ونحن في الجنوب العربي لسنا مظلومين فحسب وإنما محتلين ومظلومين في آن واحد:
وحول تراجع الحراك الجنوبي أو (الثوره السلميه الجنوبيه) نقو ل لكل الأخوان الأعزاء إن الشعوب المحتله لا تحررها المسيرات وخا صه عندما يكون المحتل حمار يحمل أسفارآ لا يعرف محطة وصولها:
فكلنا يعرف إن بلادنا الجنوب العربي محتل بالقوه وتحت مسمى عودة الفرع إلى الأصل وكأن دولتنا:
الجنوبيه العربيه (خليف )تابع لباب شعوب:
والبعض الآخر يهذي ويقول إعادة تحقيق الوحده ونحن لم نتحد :منذ نشؤ الكون : وحتى عندما زعل سيف
بن ذي يزن على إغتصاب أمه من قبل أبرهه وذهب ليسجد لملك الروم ورفضه ورجع يقبل أقدام ملك الفرس و احترم ألأخير التقبيل فمنحه القتله والمجرمون الذين كانو في سجون الملك الفارسي :
واليوم يكثرون من الأقاويل ويقولون عاد الفرع إلى الأصل: فمن هو ألأصل ؟
الجنوب العربي أم القتله خريجو سجون ملك الفرس وبقاياء الأتراك والأحباش؟
إننا في عالم اللهو (عالم التقدم التكنلوجي ) (ثورة المعلومات) والبعض يسميه عصر السرعه وهو صيحيح
هذ لأن إحتلال الجنوب العربي من قبل عصابات الزيود السنحانيون صار له 18 سنه وكأنه يوم في الوقت
الذي صار جيل عندنا في الجنوب المحتل متزوج وعنده أطفال ولا يدري إن بلده محتل!
وأخشى ما أخشاه أن يجند هذ الجيل ويسخره المحتلون اليمنيون ضد شعبه الجنوبي المحتل!
والذي نرجوه نحن بإختصار من أخوانّا وأهلنا في الجنوب أن يعلنو الكفاح المسلح وحرب العصابات المنظم!
تشكل في كل مديريه مجموعات تحت قيادة رجل واحد في عموم الجنوب العربي المحتل :
ويبدؤن قتل المحتلين التتار المتخلفون لأن هذ هو منطقهم وعرفهم!
وسترون النتيجه فعمر المحتل السارق لا يصمد لأنه بدون مبدأء ولا هدف له غير السرقه!
لكن نحن شعب محتل من حقنا ومن واجبنا أن نموت علأ إحتلال وطنا وظمنا إلى وطن ومسمى دوله لا
ننتمي إليها!
أخوانكم في الحركه الشعبيه المسلحه لتحرير الجنوب العربي المحتل!
|