مبدء التدوير يكرس العمل المؤسسي للهيئات وينهي تسلط الفرد وصنع الاصنام ولذا نرى العمل الفردي هو السائد والكل يحافظ على موقعه بكل ما اوتى من قوه
لذا يجب الرجوع الى مبدء التدوير ويأسس له قاعدة من الآن ونؤمن به حاضرا ومستقبلا
وقد كان للنجاح تجربة به ولكن لا سامح من اجهض هذه التجربة
وعلى كل حال نتمنئ من الله ان يوفق اخواننا في حضرموت في تجاوز هذه المشكة لكون حضرمون هي القدوة لباقي المحافظات
|