شيخ مشائخ يافع فضل بن عيدروس وموقفه من
القضية الجنوبية غير واضح ومتذبذب
يعني مع السلطة ولكن لا تأثير له بيافع يذكر
وقد وسبق ودعا لتشكيل جماعات للحفاظ على الأمن
بيافع قبل ستة أشهر غير إن دعوته قوبلت برفض عام
من ابنا يافع لهذا فهوا شيخ بالاسم ولكن الشيخ الحقيقي
الشيخ عبدالرب النقيب القيادي بالحراك الجنوبي والذي بعده يافع
فكيف بمقدور شخص إن يتحكم باردة قبيلة مثل قبيلة العوالق
إلا إذا كانوا هولا الجمع لا حول لهم ولا قوه ومثلهم مثل قبائل الشمال
الزيدي()ولكن ما اضن إن في قبيلة بالجنوب تنساق انسياق أعمى وراء
شيخها خاصة وان فترة حكم الاشتراكي حررتنا جميعا من الولاء المطلق لشيخ القبيلة...فما الذي يجري
بقبيلة العوالق؟؟؟سؤال لم أجد من يجيب عليه فتبعية الشيخ للاحتلال لا يبرر انسياق القبيلة وراه