c sans ms][/font]
فلو مثلا قسمنا اية مائة عام الى ثلاثه وثلاثين سنه لكل جيل
جيل الابناء مثلا من 1901---1933
جيل الابناء من 1934---1966
جيل الاحفاد من 1967---1999
وما بقي يمكنك ان تقسمه على الثلاثة
من المهم الاعتبار له والتـأكيد عليه ان هناك حلقة وصل فكريه وعقليه ونفسيه بين هذه الاجيال التي تتصل بدورة نفي من رفض وعداوة واثبات من قبول وموالاة بحسب قوة الاتصال والانفصال بين هذه الاجيال
فانت مثلا تجد اثر جدك في معاداة بيت معين او رأي معين او عمل معين كذلك ستجد اثر لابيك في قبول اشياء معينه والتعامل معها
اذا هناك دورة متصله في نقاط ومنفصلة في نقاط بحسب المؤثرات التي دخلت على الواحد منا
اذا اصر جيل الاباء على اعتماد فكره ومنطقه واراءه للاجيال الاخرين فان ذلك يتعارض مع دورة الخلق والامر الكونيه التي يقول الله تعالى باشارة اليها(((يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده ام الكتاب)))وايضا(((وكل يوم هو شأن)))وايضا (((ما ننسخ من اية او ننسها نأتي بخير منها او مثلها)))فهناك تبدل وتجدد وتحول ومحو واثبات واستمرار في طبيعة معينه وقوانين معينه وعلاقات معينه ....ولكننا اذا اتبعنا هذا الاجتهاد بالتغيير دون الاعتبار للثباتيه في قانون الله تعالى في الخلق والامر(((ولن تجد لسنة الله تبديلا ))) سنلغي اباءنا وتاريخهم وهذا الذي حصل في الحقبة الماضيه كذلك اذا ظللنا مستمسكين بعرف وقانون وسنن معين هو بمحل التجديد والتغيير فسنسبب العقم والجمود
اذا هناك ثوابت ومتغيرات
اصل وفرع
[font=comic
اخي نبيل العوذلي
اشكر لك كلامك الطيب ومشاركته
اخي العزيز
هناك حكمه تقول
انه مامن امه ارادة النهوض الا ورجعة الى تراثها تنقب وتكتشف مع اتصالها بالتراث الانساني الحديث
الاتصال هوا الثبوت ويودي الى الجمود
والانفصال هوا الانطلاق وقد يودي الى التوهان
والتحدي امامنا هوا هل نستطيع ايجاد تمازج وتشابك وترابط بين القديم والجديد بين الثابت والمتجدد
هل نستطيع المحافظه على الاصاله بقوانين عصريه
بتناقم وتنسيق وتعايش وقبول وتفاهم ومحبه
هل نستطيع ان نختلف لكي نتفق يتنازل البعض للكل
وهذا كله يتطلب عقول متحرره من عقد الماضي مومنه باللاه صادقه مخلصه لاتتعصب ولاتتشدد بالمواقف تقتنع بالحور وبحق الجميع بالتعايش بسلام وامان وحريه
ودمتم
__________________
استكمال الحوار الجنوبي الجنوبي
استكمال تحرير الأرض الجنوبيه
استكمال هيكلة
المجلس الانتقالي
والقوات المسلحه الجنوبيه
التعديل الأخير تم بواسطة علي المفلحي ; 2010-10-17 الساعة 05:45 PM
|