خلاصة القول انه وبالرغم مما يتم ابتداعه من أساليب ومخادعات للإجهاز على الحق الجنوبي إلا إننا لن نسكت أبدا فالجنوب أكبر من إن يسعه جيب مرتش أو خزنة راش أو يحتويه أحد مهما كانت إمكانياته ولا يمكن نزعه من الخارطة السياسية والتجارب السابقة خير دليل وبرهان على ذلك,والأيام دول بين الناس, بشرعٍ من رب السماء
اخي هتلر كلام في الصميم ومهما فعلوا لن ينالوا من جنوبنا
|