أن ما يقدمه الاشتراكي اليمني من دعم لذكرى ثورة أكتوبر من أمواله المدنسة الخاصة والعامة ، ستكون كالخنجر المسموم في حراك شعب الجنوب تظهر لنا علاماتها بعد كل مناسبة .!
- ثورة 14أكتوبر هي أمتداد لثورة 26 سبتمبر اليمنية ،ولاجدال في التاريخ ، فان ثورة 14 أكتوبر تضل خطاء تاريخي نلقنه للاجيال بان الشيوعية القادمة من مصر واليمن هم من قاموا بها ضد أمن واستقرار شعب الجنوب ومصادرة أرضة وقتل وتشريد وسحل أبناءه وتطورت الثورة اليمنية الى صراعات بين القيادات الجنوبية لتصفية بعضهم في انقلابات دموية مكنت الشيوعيين من بلوغ أهدافهم عام 90م ، غير ان كل من سقطوا فيها يضلون شهداء على نية نضالهم في التحرير كثوار تم التاثير عليهم في وقت كانت فيه نسبة الامية أكثر من 70 بالمئة .
وهاهي الشيوعية تطل علينا ثانية ومن ردفان بعد لقاء رئيس الاحتلال اليمني بمنصر ورفاقه . ولكننا أكثر فهما ووعي من شيوعين أميين سخرتهم أكتوبر لخلق الصراعات في زمن ردد الشعب فيها قال لك برع يامن فقد قدره وميزانه
|