منتديات الضالع بوابة الجنوب - عرض مشاركة واحدة - الرئيس اليمني ياتقي سكرتير الحزب بعدن و د. الخبجي يقول من قابله لايمثل الا نفسه

السّلامي · 2010-10-14, 05:16 AM

لا أعتقد بأن ذلك الخبر صحيحا ولا نتصور أن يكون أي من قيادات فصائل الحراك بالسذاجة لأن يقبل على نفسه عقد مثل هكذا لقاء أو حوار مع الرئيس الذي أصلا لم يبدءا حتى بتدشين مبادرة الحوار التي دعا إليها بنفسه حتى مع القوى السياسية الرسمية في المعارضة ، فكيف يمكن أن يؤمل على لقاء أو حوار مع رئيس لا يعترف أصلا بالقضية الجنوبية ولا بحراكها ولا بقياداتها !!!!!

الحقيقة التي يعرفها القاصي والداني هي أن الرئيس لم يعد يحظى بهيبته التي كان الأعلام يصنعها له في الماضي..وخصوصا بعد أن تكشفت عورته بما صنعت يديه من تدمير للبلاد والعباد لم يذكر في التاريخ إن أحد ممن حكموا اليمن قبله قد أوصل بلادة لتقبع راضية مرضية تحت الوصاية الدولية...,ووووووووووووو الخ من البطولات والحنكة السياسية بما فيها اللقاءات السرية مع قادة الحراك ومع الحوثيين ومع الصينيين والفرنسيين ناهيك عن من هم في جيب الرئيس مثل الأمريكيين والبريطانيين والأسرائليين والإيرانيين وجزر واق الواق ....الخ من الدول العظمى التي تدعم الوحدة اليمنية والعربية المباركة.

كانت تلك المقدمة ضرورية لمعرفة مدى القدرات الخارقة التي يتمتع بها رئيسنا المغوار بفضل المقدرات الصحية الهائلة التي يتمتع بها بفضل تعاطيه المنتظم لحبوب الهلوسة والمتوفرة في كل الأسواق وفي كل مطابع الصحف ومنازل الصحفيين ما عدا تلك الصحف الممنوعة والتي تبث الفرقة وتغذي الكراهية بين صفوف الشعب اليمني البائس.

لنأخذ حبه من حبوب الهلوسة لنقراء بصفاء ذهن أبعاد هذا الخبر المذهل

بداء تأثير حبوب الهلوسة وهي تشير على دماغنا بان يلزم الحيادية ويلاش يسيس الأمور والحيادية تلزمنا أخلاقيا بأن لا نظلم صحيفة الأمناء ومحبيها وخصوصا أنها أصبحت صحيفة حراكية مثلها مثل أخبار اليوم ونيوز يمن وصنعاء جارديان سوزوكي مول شميله بوسط. كل تلك الصحف عالية المهنية فأبش ذنبهم لما يكشفوا الحقيقة !

هل يريد الحراك أن يضل مخدوعا بالبيض وعلي ناصر وعلي منصر والجفري والعطاس والخبجي وباعوم ؟ لا يمكن للأمناء وهي الصحيفة التي تحمل الأمانة في إيصال الخبر إلى أبناء الجنوب أن تحيد أنملة عن دورها في فضح كل من تسول له نفسه في خداع شعب الجنوب المسكين ، كفاية أن القاعدة قد اخترقت وتوغلت بين صفوف هذا الشعب الجنوبي البطل وأصبح 99.999% من الجنوبيين منضويين في مليشيات القاعدة والمسماة بجيش عدن –أبين الذي سينتصر على جيش المسيح الدجال وينشر دين القاعدة في أرجاء المعمورة في عهد الأمام المغوار احمد أبن على ابن عبالله أبن سباء فون سنحان كول.

كنت أعتقد أني شربت حبه هلوسة فطلعت بندول لذا فقراتي البندولية تتلخص في الأتي:

إذا صح خبر لقاء على منصر بالرئيس ....فلا أجد سوى تفسير واحدا يبرر حدوثه وهو اختطاف علي منصر من المطار والذهاب به عنوة وقسرا إلى القصر الرئاسي ليس للاجتماع بالرئيس وإنما لعلاج الرئيس من حالة التشنج والهذيان التي تنتابه من جراء تناوله لجرعات كبيره من حبوب الهلوسة ويتمثل العلاج في أرغام الضيف المختطف لسماع كيل وسيل من الشتائم يتخللها أنواع من البصق والتفل وأحيانا الخروج عن المألوف والتلفظ بألفاظ نابية يتبعها بعد دقائق معدودة أو بعد بضع من الساعات تحول في حالة الرئيس تتمثل في انسدال أهداب العين مع شحوب وضمور في ملامح الوجه يتبعها نوع من الهدوء والصرامة يقدم فيها الرئيس للضيف المختطف أغلظ عبارات التهديد والوعيد ولكن سرعان ما يتحول المزاج الرئاسي إلى حالته الأ طبيعية وإذا بالضيف المختطف يجد نفسه أمام عروض جميلة من المزايا الترغيبية والزلطية في حالة رجع إلى رشده وبطل الزنقله مع الصيع بتوع المعارضة والانفصاليين ولا يحتاج الرئيس في أغلب الأحوال أن تبرك على ركبتك لتبوس قدمه لأن العلاج بمراحله التدريجية المذكورة أعلاه غالبا ما يؤدي بالرئيس إلى حالة من النعاس وحينها يقوم مساعدي الرئيس بسحب جثة الرئيس إلى غرفة نومه لتستمتع جثته بالشخير والنوم الذي لا يعكر صفوه إلا بعض الكوابيس التي تصدر من خلل مزمن في عقله الباطني . أما الضيف المختطف فيتم توديعه من قبل المراسيم وكذلك دفع مستحقات مشاركته في علاج الرئيس وبكرم حاتمي لا ينكره أحد ممن حظوا بشرف الاختطاف العلاجي الذي تعود علية الرئيس منذ زمن بعيد..................

توهناكم فالمعذرة ولنعد ولنختم المشاركة قبل الذهاب إلى النوم بالقول:

بأن ما يهمنا إيضاحه هنا هو التوقيت المختار من قبل الأمناء لنشر مثل ذلك الخبر ومصادفة ذلك النشر قبل يوم واحد من احتفالات الشعب الجنوبي وحراكه السلمي ( وخصوصا أبناء ردفان) بمناسبة ذكرى 14 أكتوبر المجيدة وذكرى شهداء المنصة.

لا يمكن تفسير توقيت نشر مثل ذلك الخبر سوى أنه يستهدف بث الفتنه وزعزعة الثقة والتماسك بين قيادات وفصائل الحراك في ردفان من جهة وبين تلك القيادات وقواعدها الشعبية الواسعة من جهة آخري وبالتالي إفشال أو أضعاف أحياء هذه الذكري الغالية على شعب الجنوب وعلى وجه الخصوص على أبناء ردفان الذين قدموا قرابين من الشهداء وفاء لثورة 14 أكتوبر المجيدة وظلوا كما سطره تاريخ أجدادهم أوفياء للجنوب مدافعين عن حريته وكرامته مهما كلفهم ذلك من الدماء ولم يكن آخرهم شهداء المنصة بل تبعهم رتلا من الشهداء الأبطال الذين الحقوا العار والخزي بجحافل المرتزقة من جيش الاحتلال الزيدي البغيض.

اعذروني لتوجيه التهمة للأمناء عوضآ عن علي منصر فألأمناء لم أتعرف عليهم إلى منذ شهر بينما أعرف بن منصر منذ 4 عقود.!!!!!!!!!

قيادات تنبثق من بين هذا الشعب الجنوبي الحر والأبي ليست بحاجة للمساومة أو لعقد اللقاءات السرية مع دكتاتور يلفظ أنفاسه الأخيرة ويغرق في الوحل من خزي العار التي تتجرعه قواته العسكرية الفاشلة والتي لم تستطع أن تحمي نظامه الفاسد حتى في عقر دارة.....

ستكون احتفالات ذكرى أكتوبر المجيدة اليوم المحطة التي ستعزز فيها وحدة الجنوبيين مع شعبهم بعيدا عن أحلام وهرطقات وأبواق الدعاية المغرضة لعصابات مافيا نظام القاعدة السنحاني المتخلف والتي لم تعد تنطلي على شعب الجنوب الحر سخافات مطابخه الإعلامية التي يوجهها ما يسمى بأمنه القومي.

2010-10-14, 05:16 AM	#30
السّلامي قلـــــم نشيـط تاريخ التسجيل: 2009-12-21 المشاركات: 129	لا أعتقد بأن ذلك الخبر صحيحا ولا نتصور أن يكون أي من قيادات فصائل الحراك بالسذاجة لأن يقبل على نفسه عقد مثل هكذا لقاء أو حوار مع الرئيس الذي أصلا لم يبدءا حتى بتدشين مبادرة الحوار التي دعا إليها بنفسه حتى مع القوى السياسية الرسمية في المعارضة ، فكيف يمكن أن يؤمل على لقاء أو حوار مع رئيس لا يعترف أصلا بالقضية الجنوبية ولا بحراكها ولا بقياداتها !!!!! الحقيقة التي يعرفها القاصي والداني هي أن الرئيس لم يعد يحظى بهيبته التي كان الأعلام يصنعها له في الماضي..وخصوصا بعد أن تكشفت عورته بما صنعت يديه من تدمير للبلاد والعباد لم يذكر في التاريخ إن أحد ممن حكموا اليمن قبله قد أوصل بلادة لتقبع راضية مرضية تحت الوصاية الدولية...,ووووووووووووو الخ من البطولات والحنكة السياسية بما فيها اللقاءات السرية مع قادة الحراك ومع الحوثيين ومع الصينيين والفرنسيين ناهيك عن من هم في جيب الرئيس مثل الأمريكيين والبريطانيين والأسرائليين والإيرانيين وجزر واق الواق ....الخ من الدول العظمى التي تدعم الوحدة اليمنية والعربية المباركة. كانت تلك المقدمة ضرورية لمعرفة مدى القدرات الخارقة التي يتمتع بها رئيسنا المغوار بفضل المقدرات الصحية الهائلة التي يتمتع بها بفضل تعاطيه المنتظم لحبوب الهلوسة والمتوفرة في كل الأسواق وفي كل مطابع الصحف ومنازل الصحفيين ما عدا تلك الصحف الممنوعة والتي تبث الفرقة وتغذي الكراهية بين صفوف الشعب اليمني البائس. لنأخذ حبه من حبوب الهلوسة لنقراء بصفاء ذهن أبعاد هذا الخبر المذهل بداء تأثير حبوب الهلوسة وهي تشير على دماغنا بان يلزم الحيادية ويلاش يسيس الأمور والحيادية تلزمنا أخلاقيا بأن لا نظلم صحيفة الأمناء ومحبيها وخصوصا أنها أصبحت صحيفة حراكية مثلها مثل أخبار اليوم ونيوز يمن وصنعاء جارديان سوزوكي مول شميله بوسط. كل تلك الصحف عالية المهنية فأبش ذنبهم لما يكشفوا الحقيقة ! هل يريد الحراك أن يضل مخدوعا بالبيض وعلي ناصر وعلي منصر والجفري والعطاس والخبجي وباعوم ؟ لا يمكن للأمناء وهي الصحيفة التي تحمل الأمانة في إيصال الخبر إلى أبناء الجنوب أن تحيد أنملة عن دورها في فضح كل من تسول له نفسه في خداع شعب الجنوب المسكين ، كفاية أن القاعدة قد اخترقت وتوغلت بين صفوف هذا الشعب الجنوبي البطل وأصبح 99.999% من الجنوبيين منضويين في مليشيات القاعدة والمسماة بجيش عدن –أبين الذي سينتصر على جيش المسيح الدجال وينشر دين القاعدة في أرجاء المعمورة في عهد الأمام المغوار احمد أبن على ابن عبالله أبن سباء فون سنحان كول. كنت أعتقد أني شربت حبه هلوسة فطلعت بندول لذا فقراتي البندولية تتلخص في الأتي: إذا صح خبر لقاء على منصر بالرئيس ....فلا أجد سوى تفسير واحدا يبرر حدوثه وهو اختطاف علي منصر من المطار والذهاب به عنوة وقسرا إلى القصر الرئاسي ليس للاجتماع بالرئيس وإنما لعلاج الرئيس من حالة التشنج والهذيان التي تنتابه من جراء تناوله لجرعات كبيره من حبوب الهلوسة ويتمثل العلاج في أرغام الضيف المختطف لسماع كيل وسيل من الشتائم يتخللها أنواع من البصق والتفل وأحيانا الخروج عن المألوف والتلفظ بألفاظ نابية يتبعها بعد دقائق معدودة أو بعد بضع من الساعات تحول في حالة الرئيس تتمثل في انسدال أهداب العين مع شحوب وضمور في ملامح الوجه يتبعها نوع من الهدوء والصرامة يقدم فيها الرئيس للضيف المختطف أغلظ عبارات التهديد والوعيد ولكن سرعان ما يتحول المزاج الرئاسي إلى حالته الأ طبيعية وإذا بالضيف المختطف يجد نفسه أمام عروض جميلة من المزايا الترغيبية والزلطية في حالة رجع إلى رشده وبطل الزنقله مع الصيع بتوع المعارضة والانفصاليين ولا يحتاج الرئيس في أغلب الأحوال أن تبرك على ركبتك لتبوس قدمه لأن العلاج بمراحله التدريجية المذكورة أعلاه غالبا ما يؤدي بالرئيس إلى حالة من النعاس وحينها يقوم مساعدي الرئيس بسحب جثة الرئيس إلى غرفة نومه لتستمتع جثته بالشخير والنوم الذي لا يعكر صفوه إلا بعض الكوابيس التي تصدر من خلل مزمن في عقله الباطني . أما الضيف المختطف فيتم توديعه من قبل المراسيم وكذلك دفع مستحقات مشاركته في علاج الرئيس وبكرم حاتمي لا ينكره أحد ممن حظوا بشرف الاختطاف العلاجي الذي تعود علية الرئيس منذ زمن بعيد.................. توهناكم فالمعذرة ولنعد ولنختم المشاركة قبل الذهاب إلى النوم بالقول: بأن ما يهمنا إيضاحه هنا هو التوقيت المختار من قبل الأمناء لنشر مثل ذلك الخبر ومصادفة ذلك النشر قبل يوم واحد من احتفالات الشعب الجنوبي وحراكه السلمي ( وخصوصا أبناء ردفان) بمناسبة ذكرى 14 أكتوبر المجيدة وذكرى شهداء المنصة. لا يمكن تفسير توقيت نشر مثل ذلك الخبر سوى أنه يستهدف بث الفتنه وزعزعة الثقة والتماسك بين قيادات وفصائل الحراك في ردفان من جهة وبين تلك القيادات وقواعدها الشعبية الواسعة من جهة آخري وبالتالي إفشال أو أضعاف أحياء هذه الذكري الغالية على شعب الجنوب وعلى وجه الخصوص على أبناء ردفان الذين قدموا قرابين من الشهداء وفاء لثورة 14 أكتوبر المجيدة وظلوا كما سطره تاريخ أجدادهم أوفياء للجنوب مدافعين عن حريته وكرامته مهما كلفهم ذلك من الدماء ولم يكن آخرهم شهداء المنصة بل تبعهم رتلا من الشهداء الأبطال الذين الحقوا العار والخزي بجحافل المرتزقة من جيش الاحتلال الزيدي البغيض. اعذروني لتوجيه التهمة للأمناء عوضآ عن علي منصر فألأمناء لم أتعرف عليهم إلى منذ شهر بينما أعرف بن منصر منذ 4 عقود.!!!!!!!!! قيادات تنبثق من بين هذا الشعب الجنوبي الحر والأبي ليست بحاجة للمساومة أو لعقد اللقاءات السرية مع دكتاتور يلفظ أنفاسه الأخيرة ويغرق في الوحل من خزي العار التي تتجرعه قواته العسكرية الفاشلة والتي لم تستطع أن تحمي نظامه الفاسد حتى في عقر دارة..... ستكون احتفالات ذكرى أكتوبر المجيدة اليوم المحطة التي ستعزز فيها وحدة الجنوبيين مع شعبهم بعيدا عن أحلام وهرطقات وأبواق الدعاية المغرضة لعصابات مافيا نظام القاعدة السنحاني المتخلف والتي لم تعد تنطلي على شعب الجنوب الحر سخافات مطابخه الإعلامية التي يوجهها ما يسمى بأمنه القومي.