بل هكذا يكون قد توفر شيئا مما يراعي التمايز الفئوي في حضرموت والتي كان لعدم مراعاتها عزوفا للعديد من شرائح حضرموت العريقة واما اليوم فالتأذني يا حضرموت بالتفاف جماهيري عريض يدفع بمسيرة الحراك الى أسمى الغايات بإذن الله تعالى وأعتقد ان في هذه التشكيلة تبدو جلية حكمة الزعيم حسن باعوم أطال الله في عمره ومده بالصحة والعافية .. تقبل تحيتي اخي الكريم الصاعق
|