الامور تسير وفق سياسات ولكل منا طريقة تفكيره وقناعته فمسدوس وعيدروس النقيب مثلاً يعتبرون اعضاء مراقبون في الحراك وقياديون في حزبهم الاشتراكي ومن الملاحظ ان مسدوس والنقيب يخدمون الحراك اكثر من بعض القاده المحسوبين عليه,من خلال تصريحاتهم لوسائل الاعلام المختلفه ولقائتهم مع السياسين والقيادات الخارجيه,ومن هذا المنظور يكون تاثيرهم اكبر لانهم محسوبين على دولة الوحده
وهم من مناصرين الحراك,وما دام الحراك نهجه سلمي واهدفه ان يوصل صوته للعالم فهم بيئدوا واجبهم على اتم وجه,واعتقد اذا ارتقاء قادة الحراك واستطاعوا ان يبتكروا طرق ووسائل نضاليه جديده,فان المراقبين سوف يؤدوا واجبهم على اتم وجه ودعوهم يلعبوا لعبتهم السياسيه فثقوا انهم لن يخذلوكم ابداء.