يبدوا ان القضيه الجنوبيه تكاد تختفي
من اولويات النضال فصار الاختلاف وتفريخ الهيئات
وحجز مراكز عاجيه تحت مسميات كثرة ليس لها من القضيه الأ اسمها
نحن بحاجه الى هيجان الشارع وان يفرض امر واقع على تلك الهيئات
اما ان تتبناء القضيه وتتجه بها الى الامام او انها تندثر الى حيث رجعه
اعني هنا الانتقال الى مراحل متقدمه من النضال ومن يتبناء ويمشي مع الشارع
من تلك الهيئات بدون اي معوق بل يبتكر وسائل نضاليه وخطط ترتقي بحراكنا
فهو الجدير بذلك ويثق كل الثقه بان الشعب لا يخذله.