من أجل التخفيف على قيادات الضالع و ردفان من حدة الاتهامات ، كان يجب على الاشتراكي ان يضحي بقادات الحراك في لحج المتشددين بالتحرير والاستقلال
الدعوة أتت لهم من الامانة العامة للاشتراكي فرداء ، لحل قضية كل شخص على حدة
في صنعاء تفاجئوا بانهم وقعوا في الفخ بعد ان تصوروا وسجلت كلماتهم مع الرئيس ليكون ذلك ورقة ضغط عليهم بالامتثال للحزب والقائد .!
لعبه حوشية ، وقد تكون المسألة لصالح الحراك بتغيير قياداته لدماء شابة جديدة ،
ويكيدون كيدا واكيد كيدي (صدق الله العظييم )
|