اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdulah2
عزتي حبايبي الخوف الحقيقي هو ان المكونات للحراك تستطيع ان تفرزها الى ثلاثه وهي كالتالي
1:الجيل الجديد وهو جيل الغد والمئمل فيهم جيل نضيف استطاع ان يوحد صفوفه وهذا يدل على نضافة قلوب الشباب من المناطقيه وعقد وصايا الجدات
2: مكونات الحزب الاشتراكي وهذه بقالبيتها تعمل من خلال خلاياها التي هي تعد خلايا صامته تريد الاستحواذ على السلطه بطريقه العاطفه المندفعه لدا الناس من معانات ولا تئمن بمشاركة الاخرين والدليل كل تشكيل لهم تجد ان معضم من اختير منهم
3: المترددين والرموز الذين يضعون اياديهم على الزناد ليصطدوا كرسي صاحب الفخامه
لذا التباين واضح والرفض من التوحد دليل كافي لمعرفة تباين المصالح
والمطلوب الشد على ايد الجيل النضيف وهم الشباب واعطا الرموز والحزبيين والصيلدين للاخطا اجازه مفتوحه وشهاده تقدير لهم ان احترموا مشاعر شعبهم والا فالمشنقه التي اعدت لصدام لازالت موجوده ممكن استعارتها من الاخوه العراقيين لنرا كل عابث بالوطن عليها يترنح سلام
|
الذي فهمته من تعليقك انه لن ينتهي الخوف من بعضنا حتى نفرز التوجهات على حقيقتها وهو مايعني الوضوح في الاهداف لكل فريق .
بمعنى اخر عدم وضوح الهدف خلق الشك بالاخرين خاصة عندما تتناقض الافعال مع الاقوال .
اي عدم وجود الفرز.
برغم انك حددت فئة جيل الشباب ولكن نجد ان الشباب ايضا مختلفون ويخشون بعضهم البعض؟
فكيف الحل؟