انه الغباء المفرط مع عنصر من الطيبة الانتقائية الممزوجة بالسذاجة مضاف إليها توابل الجهل، و ليست الطيبة "الطبيعية"!
قد نقول طيبة مجردة و بريئة إذا كانت مع الأهل أولا ثم الأصدقاء ثانياً.
لكن الذي حدث هو قتل و سحل و تشريد و نهب الأهل؛ في نفس الوقت الذي بجلوا و سيدوا الأصدقاء على أنفسهم و على من بقي من أهلهم. حتى أتاهم دورهم في القتل و التشريد من قبل الأصدقاء الأعزاء!.