اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الصادقين
الخائف خائف وسوف يستمر خائف مما عمل
وسوف يستمر بعمله بنفس الجرم او محاولا طمس ماعمل
العطاس شابكينه وهذا بيان علي ناصر
البيان بعيد عن التصالح والتسامح وفيه شقاق كبير
انه يحاول وليس بقادر ان يسيس القضيه على مقاسه ............ فين الاشاده بقادات الحراك اذا كنت من جماعة التصالح والتسامح ثم انك ليس لك علاقة بقادات الحراك مما يدل انك ليس جاد مع الحراك الجنوبي
اعلم واعلم ان الجنوب انتهك استقلاله وكرامته عندما كنتوا حراسه ل عبد الفتاح الشوعي من اجل مناصب وزاريه حصلتوا عليها لانفوذ لكم بها ومررتوا ثقافة طمس تاريخ الجنوب وانت كنت وزير التربيه وبعدما تاكد عبد الفتاح اسماعيل انك علي مرحبا رفعك الى منصب اعلى شكلي ورفع شعار الوحده اليمنيه من هنا كان اقتحام الجنوب وليس 7يوليو
اما 7يوليو هو تكريس لعملكم الذي عملتوه
ان الجنوب سحقتوه سحقا وكان دخول القوات الزيديه ليس صعب
فقد قهر ذالك الشعب عندما وجد نفسه في صنعاء بين ايدي اعدائه التاريخيين وهي صناعتكم من69 م
و7 يوليوا كانه صناعتكم عندما برمجكم عبد الفتاح الشوعي للوحده اليمنيه
وبعد الوحده صحا الشعب الجنوبي وان شعار الوحده اليمنيه لاله اساس
ولان الجنوب كان تحت حكم حزبكم الاشتراكي وممنوع التجاره والتملك وراس المال مجرد من كل الامكانيات فقد اقتحم الجيش الزيدي الجنوب والمواطن ليس عنده زاد للمواجهه وهي صناعتكم
وليس لشعب الجنوبي حيله وعندما رتب اموره ضهر الحراك الجنوبي
بسواعد الشعب وانته في فندق 7نجوم على ساحل الاذقيه من صرفية 7يوليوا
نعلم ان جميع قادات الحراك كانوا موضفين مع النظام لضروف صنعتموها انتم وهم اهلنا ونفهمهم
وهم قاداتنا الموثوقين والمحترمين عندنا
و7 يوليوا والوحده اليمنيه هي صناعتكم ومعكم عبد الفتاح الشوعي والشرجبي
اما قضيتنا على ارض الواقع هي تاريخيه كما طمستوها الجنوب الشافعي السني قبل دخول بريطانيا
والذي اقتحم الجنوب ليس نظام 7يوليوا كما تريدون
انها العنصريه الفارسيه بمى يسمى الزيديه عدوة الجنوب عبر التاريخ
|
خذ هذه القصة فقد شرحتها لأحد الزملاء الأفاضل في المجلس اليمني لعلك تجد فيها فائدة ..
أسمع لدي قصة :-
كان هناك رحلة لثلاثة أصدقاء ومضوا في طريقهم نحو البحث عن الحياة وما أن بلغوا مساحة من الطريق تجاه هدفهم إلا ويأتي القدر ويأخذ منهم " رفيق أي واحدا ً منهم " فتمت تجهيز الرفيق ودفنه في الطريق .. ومن وفاءهم بنوا عليه ضريحا ً وكلما مر المارة قالوا لهم هؤلاء الأصدقاء يحدثون المارة بان هذا الضريح " للولي سيدنا المسافر " وهكذا استمر بهم الحال ليحصلوا على مقابل من خلال الإيمان بهذا الولي ووضع بعض " الأمور التي يضعها الجهلة للأولياء كما يزعم البعض على أنه يفيده ...
المهم جاء يوم قال أحدهم سأذهب إلى الحاضرة لنأتي لنا بما نحتاجه من متطلبات الحياة .. فقال له صديقه إذا ً أنت أذهب وأنا ساجلس هنا في الضريح لنديره ونتلقى " الهبات أو الصدقات أو سمها ما شئت .. المهم ذهب أحدهم وجلس شخصا ومضى عدة أيام فعاد صديقه .. فقال له كيف حالك الآن في الضريح وماذا حصلت من المارة أو ممن يزور الولي ..سيدنا المسافر .. فقام صدقه يحلف بحياة " اولي سيده المسافر فقال " وحياة سيدنا المسافر لم يأتي أحد ولم نحصل على شئ .. فضحك صديقه فقال له .. عليا الآن تحلف بحياة " الولي المسافر وتقول عنه سيدنا وتؤمن به .. ونحن دفناه معا ً ...
تحياتي