أخي الكريم القيادات الميدانية ما قصروا وحملة الطماح وحقيس الشهيرة الى أبين لفك الحصار على البطل طارق الفضلي لا يمكن نكرانها وقد قدم أبناء الحراك جريحين وعدد من المعتقلين في هذه الغزوة اليافعية لتحرير زنجبار وأبنها البار المناضل الصلب / السلطان طارق الفضلي . لا ننسى مواقف الشجعان أبدا . زنجبار وجعار حاليا تعتبر تحت السيطرة الجنوبية لا خوف على ذلك وأي وجود للأحتلال وأذنابة هو شكلي لا أقل ولا أكثر .