هذا ما نجيده نحن الجنوبيين...التخوين الجنوبي الجنوبي..وخاصة من شطّــار الشاشـة الذين يتفيهقون من وراء الشاشـة وكأنهم يستطيعون بضغطة زر أن يحرروا الجنوب..فيقومون بتوزيع صكوك الخيانـة لمن أرادوا وتوزيع صكوك البطولة لمن يشائون أيضاً..
لم يعد هناك رجل نزيه سوى أبطال الشاشات وذوي الأسماء المستعارة فقط أما بقية القوم فليسوا أكثر من شوية خونـة وعملاء وجواسيس ومرتزقة..
عتبي على إدارة متتدى الضالع..فبعد أن كان مركزا إعلامياً مرموقاً نرتاده بكل نهم بات اليوم مستقر للتخوين الجنوبي الجنوبي والإنتقاص من الشخصيات الجنوبية دون أن تحركوا ساكناً...
إنها لمأساة حقــاً..