زرع الابتسامة في وجوه ابناء ابناء الشهداء والجرحى والاسرى شيء اكثر من رائع ،، واحساسهم اننا معهم وبالقرب منهم يعطيهم الامان والاطمئنان ،، وعندما يعلم ابناء الجنوب في الداخل ان اخوانهم من الميسورين في الداخل واخوانهم المغتربين واقفين الى جانبهم ويسحوا بهم ،، كلن يتسابق الى الصفوف الامامية لمقدمة النضال ،، لأنهم يسحوا انهم لن يضيعوا اذا حصل لهم اي مكروه لا سمح الله ..
فالشكر الكبير للقائمين على الجمعية واستمروا في عملكم وكلنا سوف نكون الى جانبكم ان شاء الله ..
وكلما زرعت ابتسامة على وجه اطفال الجنوب كلما زاد التفاعل والاصطفاف الجنوبي وسارعوا ابناء الجنوب الى مقدمة الصفوف ..