من يسير في هذا الدرب بتعامله مع ابناء جلدته فأن جلد هذا الشخص قد انسلخ من ذويه و تعفن ولم يعد للمطهرات و المنظفات سبيل او مجال لتطهيره او تنظيفه
فهو جلد ميت و شعور متبلد بلغت الدياثه مبلغها فلا غيرة و لا حياء و لا بمقدوره ان يستشعر معنى الكرامة و الانتماء كونه لا يملك احساس يشعرهه بمن حوله فكل شيء بالنسبة له خاضع لثمن بما فيه جلده الذي الانسلخ وما أقدم علية هذا المعتوة جريمة كبرى بحق أبناء الجنوب وقيادتة ويجب محاسبتة في أي لحظة حتى يكون عبرة لمن لا يعتبر ..
|