ما اشبه هذه الملابسات والأتهامات الغامضه بالتي كان يطلقحه الحزب الحوشي (اليمني ) على مشائخ الجنوب .
فعندما قام مطيع بمحاولة تحسين العلاقات الخارجية (قتلوه ).
وعندما يقوم أي شي بأي محاوله تنافا مع اسسهم الماركسية المخلوطه بالحوشية فأن مصير من يخالفهم هو السحل أو القتل أو الأختطاف وبالأخير يتهمونه بالعمالة ويجعلون منه خائن .
ما نشهده اليوم من تشكيكات لمشايخ الجنوب انما اتى بعد أن قام الشيخ الجليل النقيب بزيارة للمملكه وهذا يتنافى مع اسس الأشتراكية (اليمنية).
كذالك الهجمات ضد الشيخ الفضلي فهي تأتي جراء زيارته للأمارات المتحده .
|