سيظل الطاغيه ينزل بنا قتل وتنكيل منطقه منطقه مادام نستسلم له. الحوثي عرف خبثه ومكره فجهز له التجهيز الملائم لهذا الطاغيه الكهنوت. اما نحن فالسلمي تعبنا وهذا طريق الخائفين وتعرفوا من اختاره هولاء القاده الذين تربعوا على السلطه بعد ان ضحى اشجع المناضلين بحياتهم. قلنا لكم السلمي ينفع في اوروبا اما مع دحباشي لئيم لا يرحم الاطفال والنساء والشيوخ لقد هد المدن بمن فيها. كفى السكوت ولا تركنوا على الخارج. توحدوا وتراصوا وردوا على الكلاب ببندقيه واحده من باب المندب الى المهره عندها سنتحرر. اما السلمي فعقبال عشرين سنه عندما يخلص على ثروتنا وابنائنا، عندها سنندم ولن يفيد الندم. على القاده الداخليين استدعاء العقداء والضباط والجنود وتشكيل جيش جنوبي يردع الفئران . الضالع يعاني من القتل والقصف والحصار ونحن نتفرج عليهم ولودر دك ونتفرج وعتق ونصاب وزنجبار ولحج وسترون القادم مدينه وراء اخرى وبعدها سنسكت مثلما سكتنا بعد حرب 1994.
|