[الصميل المعرجم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور

لا يوجد أخطر وأبشع وأخبث من الكتبة الكذبة. وألأجرم والخيانة العظمى. أنهم لا يعترفوا ويعتذروا عن أفعالهم. ويعتقدوا بأنهم على الصواب والاخرين على خطاء. في الاعراف والعادات والتقاليد والقوانين والشرائع السماهوية. من يكذب مرة لا تقبل له شهادة مدى الحياة ويعتبر ناقص وفاقد الاهلية.

كل هذا ينطبق عليك يا شاطر
ما قاله بدوي الجنوب هو عين الحقيقه يا شاطر