يا شباب القمدان أدوا له لاترحمووووه .... شدوا حيالك هذا سيجنن في بلا د .... تهنئة للرفيق المناضل / القمدان ... أم أحلامك الحزبية يا أخي القمدان ... ستذهب هباء منثورا ً ... وعفاء عنها الزمن أنت أمام جنازير شعبية ...

ترفض الوصاية والتبعية ... أنت في عام 2010م .. خلاص قطاركم راح ومحطة الوصول كانت في عام 1990م ..
تحياتي
ملاحظة للأستاذ القمدان / الأمين العام للحزب اعترف بانكم لن ولم ترفعون راية الاستقلال بالمطلق أنتم محاصرين تماما .. وهذه تلفظ بها بفمه .