يذكر أنه في الخبر الأولي ذكرت أن اسم الطفل حكيم خالد و الصحيح حكيم فضل عبدالله
و إن الجندي الذي أطلق النار عليه من مراقبي الإمتحانات و هذا ما نفاه لي أقربائه
و ذكرت أن الطفل أستشهد في الحصين و الصحيح إنه من أبناء الحصين و لكنه أستشهد في جحاف
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم علي هيثم الغريب
لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)
|