[إياد محمد الشعيبي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اسير الشوق

شكرآ لك اخي اياد

والملاحض والمتابع للاحداث يبدو وجه القاعده جلي في صفوف القوات اليمنيه والذي استعان به
رئيس العصابه اليمني في تصفيه عناصر من قيادات الجنوب
ابان الوحده ابتدا من صيف 1991م
فقد نضم عمليات اغتيال لعدد يزيد عن 150 من قيادات الجنوب وكوادره وسلم منها من سلم حين ذاك

والقاعده اساسها في اليمن تربى باحضان الحرس الخاص بصنعــاء
ولازال زعيمها في اليمن يتبؤء منصب قائد الفرقه الاولى مدرع في الجيش اليمني وهو الاخ الغير الشقيق لزعيم العصابه في الرئاسه اليمنيه المدعو على محسن الاحمر

وهذا ليس بجديد علينا كمطلعين عن هذا النضام وسيرته الارهابيه منذو الارهاصات الاولى للوحده المغدوره
وكلامك اخي الحبيب لا يجانب الصواب في ذالك

ولكن لكل حدثآ حديث

اشكرك اخي الغالي اياد
وكثر الرجال من امثالك وبصيرتك الفذه

وكل عام وانت بالف خير والجنوب الحبيب في خير وسلام تحت مضله وسياده القانون والجنوب

المحب للسلام والاخاء العربي والاسلامي

صدقت بما قلت أخي الفاضل أسير الشوق ..

اليوم وفي تطور جديد .. رئيس الاحتلال اليمني يعلن تحول المواجهات مع القاعدة من مدينة لودر إلى مديرية مودية .. في خطوة جديدة لضرب قرى ومدن الجنوب حسب ما هو مخطط له وفي أول أيام العيد ..!

اقرأ هذا الخبر ..


انتقال المواجهات بين الجيش و"القاعدة" إلى مودية في أبين صالح يدعو إلى صلح عام في صعدة واجتثاث "القاعدة"آخر تحديث:الجمعة ,10/09/2010 صنعاء - صادق ناشر:

1/1

دعا الرئيس اليمني علي عبدالله صالح إلى اجتثاث تنظيم القاعدة الذي قال إن أعضاءه خرجوا عن الإجماع الوطني، كما دعا إلى عقد صلح عام في محافظة صعدة، إلا أنه تجاهل الحديث بشكل صريح عن الحراك الجنوبي الداعي للانفصال، وذلك في سياق خطاب ألقاه، أمس، بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك .

وأوضح صالح في الخطاب أن الوضع اليوم “يستلزم أن تتضافر جهود كل أبناء الوطن من أجل التصدي لتلك الثلة من العناصر الإرهابية المتطرفة والضالة من تنظيم القاعدة التي انحرفت عن تعاليم الدين الحنيف والإجماع الوطني وظلت تمارس القتل لمجرد القتل وأضرت بمصالح الوطن والأمة وأساءت إلى صورة الإسلام والمسلمين” .

ووصف عناصر التنظيم بأنهم “عناصر جاهلة وعميلة تمسحت برداء الدين وهو منها براء لأنها لا تفقه شيئاً من معانيه السامية وقيمة الإنسانية النبيلة وتشيع الفتنة داخل الأمة والانقسام في روحها وعقلها وتحيد بها عن أهدافها، لهذا فإن مواجهتها والتصدي لها بحزم وقوة مسؤولية الجميع” .

وبشأن الأوضاع في صعدة دعا صالح إلى “عقد صلح عام في محافظة صعدة من أجل ترسيخ الاستقرار والسلام وكذا في غيرها من محافظات الجمهورية لإزالة كافة مخلفات الصراعات الموروثة من عهود الإمامة والاستعمار والتشطير” .

وفي إشارة إلى قوى الحراك الجنوبي اعتبر صالح أن هذه القوى “لن تنال من مبادئ قيمنا السامية وتعكر صفو السلم العام ولكن شعبنا يعي حقيقة هؤلاء ولن يسمح لهم بتحقيق أهدافهم ومآربهم للنيل من تلاحمه وتماسكه ومن وحدته الوطنية” .

وطالب صالح السياسيين بأن يجعلوا من الحوار الذي دعا إليه قبل أشهر “وسيلة للحفاظ على مكاسب الثورة اليمنية والحفاظ على بيئة العمل السياسي والديمقراطي وتعزيزها، ومجابهة التحديات التي تواجه الوطن وتعزيز دور المؤسسات الدستورية والحفاظ عليها” .

ميدانيا، انتقلت المواجهات بين قوات الأمن وعناصر القاعدة إلى منطقة مودية بمحافظة أبين، بعد أن كانت تركزت خلال الأسابيع الثلاثة الماضية في مديرية لودر بالمحافظة نفسها، وأكدت مصادر محلية أن اشتباكات وقعت فجر الخميس بين مجاميع من عناصر القاعدة ودورية تابعة لقوات الأمن كانت تتولى مهمة ملاحقة عناصر القاعدة الفارة من مدينة لودر، حيث استخدم الطرفان مختلف الأسلحة بينها الرشاشات وقذائف الآر بي جي .

وكانت مصادر محلية قد أشارت إلى أن جندياً قتل وآخر من القاعدة، فيما جرح عدد آخر من الطرفين قبل أن يفرّ المهاجمون إلى مناطق قريبة .

من جانب آخر، سخر مصدر أمني مسؤول من البيان الذي أصدره تنظيم القاعدة، وادعى فيه أنه قتل العشرات من الجنود في أبين، ووصف ذلك ب “الادعاءات الزائفة” .

إلى ذلك، أدى حادث مروري وقع، فجر أمس، في منطقة الشريجة بمحافظة تعز إلى مقتل 8 أشخاص من بينهم مرافقون لموكب نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي، وقالت مصادر محلية إن صداماً وقع بين سيارة الإسعاف المرافقة لموكب هادي وسيارة أجرة، أسفر عن مقتل ،8 وأن 3 من القتلى هم من حراسة نائب الرئيس الذي لم يصب بأذى وواصل موكبه سيره إلى محافظة عدن .

وكان حادثان مروريان مروعان وقعا في وقت متأخر من ليل الأربعاء في محافظة الحديدة والثاني في محافظة لحج، أسفرا عن مصرع 25 شخصاً بينهم عائدون من الأراضي المقدسة بعد تأديتهم العمرة وإصابة 20 آخرين .