الدكتور فاروق رقم في الحراك الجنوبي وفي عدن بالذات وانا اعتقد ان من حقه ان يقول ما يريد طالما والهدف هو واحد ولكن للدكتور ماخذ على الجماعه الذي بجانبه في المقر وله تجربه مريره معهم منذ كان مطلوب تشكيل مجلس قيادة الثوره حينها وهو كان رئيس نجاح والحقيقه الجماعه تكتلوا عليه فجئة وخونوه وسحبوا الثقه منه ووضعوه في خانة الامن وهذا الفعل له رد فعل وحينها اذكر انه اعلن تشكيل بركان كرد فعل وبعدها تم تشكيل مجلس حسم برئاسته واخيرا تجمع ابناء عدن
الدكتور مناضل ولكن يقول كلما يريده وبصراحه وهو من الد اعداء الحزب هذا الذي جمع الرفاق ضده حينما حاولوا فرض الوصايه حسب قوله
والسلام على من اتبع الهدى
|