شكرا لعلي ناصر محمد ومحمد علي احمد واحمد عبدالله الحسني وكل من سقط رأسة في دثينة وصفق لة ابناء دثينة وافتخر بة ان هناك من ابناء دثينة في قمة حكم الجنوب شعبكم واهلكم يسثغيثون اليوم هل اكتفيتم ببيانات الادانة وستخرسون الى الابد ,,يا للعار ان دثينة وابنائها امانة في اعناقكم وما يحصل اليوم هو بسبب طيشكم وكانت دثينة وابنائها وشبابها وقود للحروب والصراعات التي اشعلتها رغباتكم التافهة نعم التافهة اليوم هم يضربون ويموتون جوع وتشريد وفي شهر رمضان ماذا ستعملون لهم ,, كيف ستقابلون اهلكم عندما ترسل نعوشكم بعد عمر مديد الى مقبرة امشعة وزارة والحسنة وامسلمة هل سيحمل نعوشكم ابائها الذين تخذلونهم يوم ارادوكم تحملوا نعوشهم وهم احياء
__________________
وللحرية الحمراء باب بكل يد مضرجة يدق

|