عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-08-30, 11:21 AM   #2
صقر الجليلة
قلـــــم ماســــي
 
تاريخ التسجيل: 2009-06-27
الدولة: الجنوب العربي
المشاركات: 15,523
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جني انفصالي مشاهدة المشاركة
���� ��� �������
--------------------------------------------------------------------------------
مركز القاهرة الحقوقي يدين أعمال القصف المدفعي على جنوب اليمن

اضغط للتكبير

مظاهرة لمجموعة من اليمنيين
•احفظ الخبر•اطبع•أضف تعليق •ارسل8/30/2010 1:24:00 am
مصراوي – أحمد الشمسي - أدان احد المراكز الحقوقية أعمال القصف المدفعي من جانب قوات الجيش اليمنى والتي ألحقت أضراراً فادحة بالسكان في مديرية لودر بمحافظة أبين جنوب اليمن ،وكانت مديرية لودر بمحافظة أبين جنوب اليمن قد شهدت أعمال قصف تواصلت لنحو أسبوع، شاركت فيها المدفعية والدبابات.

وأدى القصف المدفعي إلى هجرة المئات من الأسر اليمنية من مديرية" لودر" ،حيث قاموا بالاحتماء بالجبال في الوقت الذي تواصل فيه السلطات تطويق المديرية بحصار عسكري يغلق مداخلها ومخارجها.

وأكد مركز القاهرة لحقوق الإنسان في بيان صادر عنه أن أعمال القصف قد طالت سوقاً شعبياً، وألحقت أضراراً فادحة بالعديد من المنازل والأراضي الزراعية وبإحدى رياض الأطفال، فضلاً عما أفضت إليه من سقوط ما لا يقل عن ثلاثة قتلى مدنيين وإصابة عشرات آخرين بينهم طفلين على الأقل.

وقد جاء هذا الهجوم في أعقاب سقوط عدد من الجنود اليمنيين خلال كمائن منصوبة من قبل عناصر، تزعم السلطات اليمنية أنهم قد يكونوا من تنظيم "القاعدة"، أو من عناصر منخرطة في الحراك الجنوبي.

من جهتهم أكد مسئولون يمنيون جنوبيون في المنفى وقيادات الحراك الجنوبي في داخل اليمن، أنها عملية مفتعلة لتصفية الحساب مع الحراك الشعبي في جنوب اليمن، واستعداء المجتمع الدولي ضد هذا الحراك السلمي، بوضعه في سلة واحدة مع الإرهاب.

وحذر مركز القاهرة من أن الدعم غير المشروط الذي يلقاه النظام اليمنى من قبل الإدارة الأمريكية وبعض أطراف الإتحاد الأوروبي، من شأنه أن يفاقم من مخاطر الإرهاب الذي يكتسب في صفوفه يوماً بعد آخر أنصاراً جدد، مدفوعين بتفاقم الشعور بالظلم والغبن المتزايد، التي يغذيها بصورة شبه يومية مشاهد القتل خارج نطاق القانون، والاختطاف والاختفاء والتعذيب، وقمع الاحتجاجات السلمية، ومحاولات إخراس أصوات الصحافة والمدافعين عن حقوق الإنسان.

يذكر أن النظام اليمني كان قد استخدم المقاتلين اليمنيين العائدين من أفغانستان في مقاتلة التمرد الذي حدث في جنوب اليمن في عام 1994. ومنذ ذلك الحين بدأت تؤسس "القاعدة" قاعدتها، التي صارت فيما بعد الأكبر في العالم العربي.

جدير بالذكر أن السلطات اليمنية تسعى دوماً لوصم أعمال الاحتجاج الشعبي في جنوب اليمن والحراك الجنوبي الذي يقودها بالإرهاب، في محاولتها لتبرير الاستخدام المفرط للقوة وأشكال القمع المتزايد للمواطنين في المحافظات الجنوبية.

اقرأ أيضا:

مفجر انتحاري يصيب جنودا في هجوم باليمن


أدان احد المراكز الحقوقية أعمال القصف المدفعي من جانب قوات الجيش اليمنى والتي ألحقت أضراراً فادحة بالسكان في مديرية لودر بمحافظة أبين جنوب اليمن ،وكانت مديرية لودر بمحافظة أبين جنوب اليمن قد شهدت أعمال قصف تواصلت لنحو أسبوع، شاركت فيها المدفعية والدبابات. وأدى القصف المدفعي إلى هجرة المئات من الأسر اليمنية من مديرية" لودر" ،حيث قاموا بالاحتماء بالجبال في الوقت الذي تواصل فيه السلطات تطويق المديرية بحصار عسكري يغلق مداخلها ومخارجها. وأكد مركز القاهرة لحقوق الإنسان في بيان صادر عنه أن أعمال القصف قد طالت سوقاً شعبياً، وألحقت أضراراً فادحة بالعديد من المنازل والأراضي الزراعية وبإحدى رياض الأطفال، فضلاً عما أفضت إليه من سقوط ما لا يقل عن ثلاثة قتلى مدنيين وإصابة عشرات آخرين بينهم طفلين على الأقل. وقد جاء هذا الهجوم في أعقاب سقوط عدد من الجنود اليمنيين خلال كمائن منصوبة من قبل عناصر، تزعم السلطات اليمنية أنهم قد يكونوا من تنظيم "القاعدة"، أو من عناصر منخرطة في الحراك الجنوبي. من جهتهم أكد مسئولون يمنيون جنوبيون في المنفى وقيادات الحراك الجنوبي في داخل اليمن، أنها عملية مفتعلة لتصفية الحساب مع الحراك الشعبي في جنوب اليمن، واستعداء المجتمع الدولي ضد هذا الحراك السلمي، بوضعه في سلة واحدة مع الإرهاب. وحذر مركز القاهرة من أن الدعم غير المشروط الذي يلقاه النظام اليمنى من قبل الإدارة الأمريكية وبعض أطراف الإتحاد الأوروبي، من شأنه أن يفاقم من مخاطر الإرهاب الذي يكتسب في صفوفه يوماً بعد آخر أنصاراً جدد، مدفوعين بتفاقم الشعور بالظلم والغبن المتزايد، التي يغذيها بصورة شبه يومية مشاهد القتل خارج نطاق القانون، والاختطاف والاختفاء والتعذيب، وقمع الاحتجاجات السلمية، ومحاولات إخراس أصوات الصحافة والمدافعين عن حقوق الإنسان. يذكر أن النظام اليمني كان قد استخدم المقاتلين اليمنيين العائدين من أفغانستان في مقاتلة التمرد الذي حدث في جنوب اليمن في عام 1994. ومنذ ذلك الحين بدأت تؤسس "القاعدة" قاعدتها، التي صارت فيما بعد الأكبر في العالم العربي. جدير بالذكر أن السلطات اليمنية تسعى دوماً لوصم أعمال الاحتجاج الشعبي في جنوب اليمن والحراك الجنوبي الذي يقودها بالإرهاب، في محاولتها لتبرير الاستخدام المفرط للقوة وأشكال القمع المتزايد للمواطنين في المحافظات الجنوبية.

��� ������� ����� �� ���� ������ � ������ ��� ������ �������

http://www.masrawy.com/news/egypt/po...30/center.aspx


copyright © 2010 masrawy. All rights reserved.
متابعة ممتازة اخي انفصالي تشكر عليها

وما اشرت الية هو ما نريدة من مثل هذة المنظمات التي

بدات تعرف الواقع وما يحدث في ارضنا وستكون مساعد

قوي جدا" في معركتنا القادمة امام الراي العام العالمي

لكشف وزيف وخداع هذا النضام لهم

ولك التحية
__________________
لا لانصاف الحلول نعم للاستقلال التام والحرية الكاملة

ما أخذ بالقوة لا يعود الا بالقوة
صقر الجليلة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس