الفتنة أشد من القتل .
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها . وهذا الامر من الحماقة وليس من العقل , وأرى أن يقوم آل داود جميعا بالتشاور مع مشائخ الحد أولا ويافع ثانيا في موضوع البنت الذي_ نرى _ أن يتم التشاور مع الشيخ الحميقاني والمشائخ الأخرين في منطقة البنت ومع والدها وأخوانها بالذات على أساس عودتها لأهلها معززة مكرمة بحضور المشائخ وآل داود كقدر وإحترام ووفاء لأهلها وقبيلتها وللمشائخ المشاركين في الحل , وبالمقابل سلامت رأسها , واتمام عقد الزواج , ويطرح آل الداودي لأهل البنت _ قلم _ في حالة يحدث لأي بنت من آل داود مع أي شاب من قبيلة البنت كما حدث مع بنتهم في أي زمان ومكان , يكون حلها كما حلت هذه القضية , والله من وراء القصد .
التعديل الأخير تم بواسطة ابومراد ; 2010-08-28 الساعة 04:14 AM
|