للاسف شيخ المناضلين لا يملك عصاء سحرية لان كل ماهوا حاصل اليوم
من خلاف في مرحلة ما كان تباين واليوم اصبح خلاف بسبب الانانية وحب
الذات واختلاق الشك والريبة من الاخر الجنوبي قس على ذالك الدسائس
والمؤامرت للانقضاض على الحرك وجني ثمارة مستعين البعض با اثارة
جروح وتسميات الماضي وكذالك خلط الاوراق بيان القيادات التاريخية امس
تطرق الى اثار حرب احتلال الجنوب ولكن لم يذكر كلمة احتلال بل كرر كلمة
النظام والسلطة ولم نسمع كلمة احتلال بيان احبكت صياغتة بمهارة عالية
وكان الهجوم على لودر كان من اجل نشر البيان والتغطية على مؤامرة لندن
’الحل يكمن في ترك مسيرة الحراك لمن بداة من البسطاء حتى الحرية والاستقلال
وعدم التعويل على رجال الماضي لانهم جزاء من المشكلة وليس الحل شعبنا
عظيم وقدم من اجل مشروعة العظيم تضحيات عظيمة ومؤلم بحجم الحرية
اننا البسطاء شعب الجنوبي الابي لسنا في حاجة لكم بل نريدكم بان تكفرون عن
جزاء ايسر من اليسر من اخطائكم الشنعية تجاة الجنوب الحر ولكن جنون العظمة
وحب الذات والانانية المزعجة والاحقاد السوداء وللاسف الشديد والمؤلم والمحزن
ان البعض من رفقاء الدرب والنضال سار في ركب الزمرة والطغمة ما يراهن علية
العدو من اعادة الألم الماضي والتخندق في خنادق التاريخ رغم ان مأسية وألمة و
من صنع ايدينا وعلية لابد من انقاذ ثورتنا ثورة البسطاء من الدينصورات.