[طارق الزيادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ثائر بلا وطن

اسمعوا هذه الحقيقة المضحة التي حصلت . توجه الشهيد المناضل رحمه الله علي احمد ناصر عنتر الى لبعوس في زيارة قصيره لافتتاح مشروع طريق نقيل الخلاء واكيد اغلب القراء يعلم اين هذا النقيل طبعا في نهاية وادي يهر وقبل مفرق اليزيدي وسلفه .......... المهم قام الشهيد علي عنتر بافتتاح النقيل ومن ثم اللقى خطاب بالجماهير الذين قدموا من كل مكان في يافع , وقال الشهيد في اخر خطابه الافتتاحي ان هذا النقيل يعتبر انجاز قومي جنوبي كبير ونعتبره ضربه قاسمة للامبريالية ههههههههههه ضحك الساخر الكبير ثابت ناصر وهو بمثابة الساخر ( حويد في الضالع رحمه الله ) وقال والله يارفيق علي عنتر انها ضربه لحماري ولحمار صهيري الذين اشترينهم بسبعة الف شلن من وين لنا نسدد قيمتهن ونحن كنا نطلع حموله من تحت نقيل الخلاء ..ههههههههههههههههههههههههههههه عفوا هذه دعابه .
في الواقع انا اخشى ان الاخ باعوم عودته تكون صربه قاسمة للحراك في تمزيقة اذا استمروا على نفس المشاكل السابقه اصحاب باعوم لان من الواضح ان ضفادع تاج وعبدالحميد شكري كانوا متوجدين في مصر للقاء فيه وهذه معناه فته على اي حال نتمنا نتمنا انه يصلح مافسده الزمن في عقول الجنوبيين . سنرى الايام القادمه ماكان يخفيه الليل الدامس .
خلونا من العاطفه وتعاملوا بالواقع ياجنوبيين ...

برضه الجواب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طارق الزيادي

فعلاً قد حمي وطيسها من بعد عودة القائد الفذ حسن باعوم فالمعركة إذاً ما عادها كما كانت بالأمس.

إنه التحدي الجري الذي أبتلعته سلطات الأحتلال على أستحياء, ولن تتمكن من هضمه ... بل إنه يجب أن تتقياء ذاتها من داخل الجسم الذي لم يعد يستسيغها.

صدقوني لقد أهتز عرش السلطان ... وارتعش معه قلب السلطان ... وتخاذل جسده ... ولم يعد بذلك المستطيع أن يحرك ساكناً في وجه هذا التحدي.

إنه الأنهيار الكبير لطاغوت كبير ... في يوم وصول الزعيم الكبير ... ليتحقق على يده النصر الكبير.
والله أكبر على كل كبير.