امايخجلون عبدربه مركوز واحمد مساعد ومجور ووزير الدفاع
اما يستحون وهم يشاهدون قصف لودر
يشاهدون اهلهم ينزحون من المدينة
وتشردهم الطائرات المروحية
يالولائهم الاعمى لسيدهم ... يا اسفاه ..
كيف ماتت فيهم الغيرة والعزة
ورضيوا ان يكونوا كنبارس
في فصول هذة الماساة الترجيدية
التي