الايادي الملطخه بدماء الجنوبيين التي كانت تغتال ابنا وكوادر الجنوب بعد الوحده المشؤمه هي من اوكلت لها المهمه بقتل كوادر الجنوب فهم لا يثقون بالجنوبي مهما تعاون معهم بل عندهم قناعه ان الذي يقف معهم ضد اهله سيقف في يوم من الايام ضدهم هذا ما قاله الشاوش لاحد القاده الجنوبيين بعد ان احتل الجنوب وبدا ذلك القائد يحلف با الايمان المغلظه انه هو من منع المقاتلين من التقدم وكان يقدم لهم الذبائح ويقيم الولائم وكانه في عرس وليس حرب وذلك في اهم جبه كان يمكنها فعل الكثير في ذلك الوقت الحساس عندما كان الشاوش في سباق مع الزمن عندما اصدر مجلس الامن قرار ايقاف الحرب ، ولكن الشاوش قال له بالحرف الواحد لن اثق بمن خان اهله بفلوس مزوره !
|