اربع سيارات كانت في طريقها الى لبعوس
لاحيى أمسية رمضانية
الاولى سيارة شاص فيها شباب رايحين يحضرون الأمسية
والسيارة الثانية كانت تقل العميد محمد صالح طماح
والسيارة الثالثة كانت تقل الدكتور ناصر محمد ثابت الخبجي
والسيارة الرابعة كان فيها من نشطاء الحراك
ووقف السيارة الأولى الشاص مواطن فوقفوا له وطلعوه
قبل اسطله وتفاجاء الموكب بطلاق النار من الشرطة
من فوق السيارات ونزل الشخص الذي ركب في الشاص
وتبادل مع الشرطة النار ولأذ بلفرار
هذه هيا القصة وواصل طريقه الموكب الى لبعوس
والحمدلله على سلامة الجميع
ومن المقصود من هذه المسرحية
وطماح والخبجي لن يستطيع كائنا من كان يعترضهم
بعدهم رجال والجنوب كافه
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة ابو بوتن ; 2010-08-19 الساعة 04:46 AM
|