تحية لقادتنا الغبية في الخارج الذي سببت لنا الكوارث وضيعت بلد بأسرة ان القيادات التي في الخارج ماتت فعليا عام 1990 وثم دفنها عام 1994 وقد اوهبت الحياة لها مرة اخرى عام 2006 مع اول شهيد للحراك في الجنوب والآن يحاولون الالتفاف مرة اخرى على حراكنا واستقلالنا ليعودوا مرة اخرى ليستعبدوننا لا لا لا لا ان من اعاد اليهم الحياة لا يريدهم ان يتكلمون يأسمة ومن يتوهم بأن الاستقلال سيأتي عبرهم او بواسطتهم فهو حالم وغلطان لان العالم يستمع لارادة الشعوب في التغيير لا قي قادتها الفاشلين من اراد ان يتزعم الجنوب فليصفي ذمتة فيما عملة فينا منذ 1967 وبعدها اذا ثيتت صفاء ساحتة فليتزعم اما لعبة التصالح والتسامح والذين هم مستفيدين منها للهروب من المحاكمة فلن تمر علينا لذى فليلتزم كل مكانة بهدؤ وليدع الشعب ان يقرر ما يشاء ومن يحب بلدة فليعود اليها مثل باعوم الضرغام ولكنهم جبناء رعاديد يخافون من ضلهم ومنافقين وما علت اصواتهم الا بعد ان ايقنوا بان استقلالنا لامحالة منة وقادم قادم