الوحدة هي بين اثنين او اكثر واساسها مصلحتهم واي ظلم لاحدهما انتهت الوحدة من اساسها والتي باقية ليس وحدة بل مصلحة طرف على حساب ظلم الطرف الآخر في الوحدة
ويبقى الصراع بين الطرفيين الظالم والمظلوم الى ان تتغير الظروف فينتصر المظلوم على الظالم
وقد قال الله للمظلوم لانصرنك حتى ولو بعد حين
|