اخواني الاعزاء عبدالفتاح اسماعيل مات او اننا نضن هكذا... و لقد استوعبنا الدرس و الان ليس وقت نبش الماضي و سب الاموات حدث ما حدث و الحمد لله على قضائه و قدره .... ما علينا ان نفعله الان هو ان نتحد الى الان الحراك مشتت و ليس لديه قياده موحده نحن الان امام عدو لا اخلاق له و ندعوا الله ان يرد كيده الى نحره و تصلنا بشائر الخير باستمرار المظاهرات في كل ارضنا الجنوبية الطاهرة .... و لان عدو عدوي صديقي تصلنا ايضا بشائر الخير بان الحوثي قد استولى على كل حرف سفيان و هو الان على بعد 100 كلم فقط من عاصمة الغدر و الخيانة و في طريقه ليستولي على حوث و غيرها من مديريات عمران ... باذن الله سوف نستعيد وطننا المحتل.
|