باسندوه لم يقدم استقالته باعتباره معترض على جوهرلجنة الحوار
بل قدم استقالته لان مهمته انتهت وانجزها كما ينبغى
كما انه اشار عليه رئيس نظام الاحتلال اليمني بهذه الاكليشه
حتى يظهر امام اللجنه التي تراسها في القاهره بأنه غير موافق
على ماتم يوم 17 يوليو 2010م ومخرج له وكأنه زعلان مما حصل
انها الاساليب الدحباشيه في ادارة الازمات وكيفية حلهاوياحسره
لم تبدأ حتى باجتماع واحد لجنة باسندوه المشكله في القاهره
على القياده الحكيمه الجنوبيه ان تتعلم الحكمه حتى تستحق اللقب
حيث فاجأهم باللطمه باتفاقه مع المشترك.
مع انهم امناءعموم المشترك كانوا مشتركين في مراحل الحوار .
وتغيب امين الاشتراكي عن الحضور يوم التوقيع مع الحزب الحاكم
أمعاناً في الدجل واظهار عدم الرضى عما حصل
في 17 يوليو 2010م حتى يظل هناك خط رجعه ووقع نيابة عنه رنجله باذيب .
|