أن أمثال الشيخ خالد المرفدي إن لم ننتبه لهم نحن فلا يمكن أن ينتبه هو لنفسه حتى نخسره (لا سمح الله)
رجل مفخرة لوطنه بكل ما تحتوية هذه الكلمة من معاني
والله لو كان غيره لقلت لعله يصاب بالغرور إن علم بأن شخصاً يكتب عنه
لكن المرفدي ليس من هذا النوع فلا يملك الغرور سبيلاً إلى قلبه كما أنه لو أراد الغرور لأمتلكه بما لديه لكنه من اللذين يقومون بالعمل وهو هو نفسه ينسبه لغيره.
بارك الله فيه
وفيك أنت أخي