عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-07-30, 08:50 PM   #42
طارق الزيادي
قلـــــم فعـــّـال
 
تاريخ التسجيل: 2010-05-31
المشاركات: 444
Post

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنوبي بلاحدود مشاهدة المشاركة
عزيزي- طارق الزيادي


وانت على هذا القدر من النضوج ... ان كنت صادقا ... فيما تقول.... ومخلصا, كما تدعي ....
ومؤمنا بما تتبناه..... من مبادئ, قراتها لك اعلاه.....وفي هذه الظروف..التي دعيت فيها الناس الى ترك الماضي بكل امراضه ..وقياداته المستنسخه من اصل حجري -حوشي...مصاصي دماء.والحراك يبحث عن قياده موحده لمعالجة مشاكله المركزيه ..والمحورية .كا اهم واعظم المسائل التي ..لازالت الناس تتخوف من طرحها .منذ بداية ..الانتفاضه الجنوبيه ..التي تم الانحراف بها .....وبهدفها بفعل ذلك الفاعل ,الذي اراد ان يمتطي ظهرمن انحنى له ليوصلوه عبر نهر من الدماء الجنوبيه الزكيه الطاهره الى عرش صنعاء او الى ما هو اعظم من ذلك مقابل ....منافع شخصيه ومصالح حزبيه آنيه قد تقضي على ما بقي من حق للشعب الجنوبي في العيش في الحياه بامان وحريه وسياده ..وبمزيد من ارتكاب الجرائم بحق اجيال الجنوب وبمزيد من انانيه وتامر وخيانه الوكلاء القدامى و الجدد..المتسللون الى عمق جيش الحراك .... يحركوه بدهاء
مصفقا مهللا مكبرا... الى المجهول... خلف فاقدي الاراده ..اوالضمير.. او البصيره والتفكير... في دوامة لاتنتهي من اعمال الغدر.. والخيانه والمتاجرة بالدماء.
امام هذه المكاشفه الطماحيه الجريئه
وفي ضل التعثر والتخبط القيادي الجنوبي
وفي لحظة تاريخيه هامه من مراحل الحراك الجنوبي
والنشطاء المخلصين.. فرائس للصياد ين من كل اتجاه.. والقتل بالجملة في الطرق والقرى والمدن والساحات الجنوبيه .
والعدو يحشد كل جيوشه وعتاده ومرتزقته
ويعقد الاتفاقيات ويوقع على الصفقات لعملائه واحزابه واحلافه

الا تساهم بما قد يوحد الجنوب تحت قيادة واحده والكل هنا عونا لك
بمشروع او بدراسه لوحدة الصف
اوندوه او حلقة نقاش
او دعوه للانقاذ
او طاولة حوار
اوحتى مقال
او كلمه
.....او.....
...او....
...
جواب



الى
لقاء


عزيزي/ جنوبي بلا حدود
شكراً جزيلاً على المرور والتعليق والدعوة الكريمة
ستجد تفاصيل ردي عبر الخاص
لك مني كل التقدير والأحترام


اقتباس:
بسم الله وتوكلت على الله ولا حول ولا قوة إلا بالله

من هنا دارت عجلة التغيير ولن توقفها أيدي الخانعين لملذات الأطماع واستهواء ما للغير دون حق.
لقد أرتجّت الأرض تحت أقدام الغزاة... لترعشهم ... لتخذلهم .... لتتلقفهم أيادينا وترديهم.
وذلك بعد أن غضب الزمان علينا ليرمينا إلى مصير لا رجعة فيه ولا لنا فيه من خيار !!!
إنها المواجهة.
إذاً فلا مناص اليوم من دحرهم ودك عروشهم لاستعادة أرضنا - ولرفع هاماتنا - والارتقاء لنتبوأ مجدنا من جديد.
فمرحباً وسهلاً بالمصير المقدر علينا أمام أعدائنا، فهذا في الأصل قدرنا المحتوم...
فلا مجال للتذبذب والارتخاء.

طارق الزيادي
طارق الزيادي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس