[الفارس اليافعي 1]

اللّة وأكبر لقد كان تلاحم ولوحة بديعة وجميلة رسمها أبناء يافع خاصة والجنوب عامة في يوم الأسير الجنوبي في تناقم موحد من يافع الشموخ الى الضالع الصمود الى شبوة التاريخ الى المنطقة الوسطى الصامدة الباسلة الى كل ربوع الوطن الغالي من أقصاة الى أقصاة كلة يهتف وبحنجرة واحدة تهتف ياعلي تفلة ياسفاح أطلق أبناء الطماح . أنها صرخة بوجهة جلاد فروي عنصري متخلف يريد تركيع شعب بأكملة بواسطة أربعة من الأولاد الشباب يعذبهم وقبلهم قتل أخيهم وهو مكبل اليدين والأرجل في سجن المعلا لا حولا لة ولا قوة في زنزانتة قتلة قيروان السنحاني وأزلامة الجبناء في سجنةوهو مكبل بالقيود هذه الجرائم بحق هذه الأسرة البطلة اليافعية لن تفنيها عن مواصلت النضال حتى النصر والأستقلال مع جماهير شعبنا الجنوبي العظيم .