*
حراك الجنوب يشكل تهديداً وجودياً لحكومة الرئيس والانفصال قد يعجل بانهيار الدولة اليمنية الواهنة
* كثير من الجنوبيين وليس فقط المتطرفين بدأوا يعيدون النظر في قيمة كونهم جزءاً من اليمن
* إن الإصلاح السياسي والاقتصادي هو فقط الذي بإمكانه حل القضية الجنوبية، وهو نهج سيتطلب تقديم تنازلات حكومية جدية
* ما يثير الدهشة أن الحركة في الجنوب منقسمة وليس لديها خطة للحكم فيما بعد