اليوم أنا جالس مع أعز أصدقاء المرحوم .. فيقول لي
أنهم يرفضون حتى إعطائهم جثمانه لدفنه إلا بعد توقيع التنازل
لاهم راضين يحاكمون الجناه ولاهم راضين يعطون أهله الجثه
حتى الجثث يبقون يتملكونها حسبي الله ونعم الوكيل ..
دماء الجنوبين أصبحت مرق ...
مشكلة عدن بالمشائخ المرتزقة ... هم من يلعبون في الشارع
وإلا والله أن النار كادت تشتعل في عدن عنده وفاته رحمه الله ..
|