القائد الميداني لأبناء يافع خاصة والجنوب عامة ورفيق درب المناضل باعوم منديلا الجنوب العربي المرشال الطماح اليافعي على خط المعركة وجة لوجة مع المحتل وأذنابة وجواسيسة وهم وراء تأخير أبناءة في سجون الأحتلال ونحن أبناء الجنوب نعرف ذلك الفرز بين قوى الأستقلال وقوى الفدرالية وواقف بالمرصاد لكل الحثالات والجواسيس والأذناب تبع حوشي وأزلام النظام المحتل الفااشستي ومهما حاولوا هولاء الأنذال قهر هذا الصليب أبن الصليب اليافعي لن يقدرون قتل أبناء ال الطماح وهم مكبلين بالقيود لن تركع يافع وأبنائها الأشاوس وفي مقدمتهم قائدهم الهمام أبو ياسر تيار الأستقلال هو القوة الضاربة في الجنوب العربي وهو من يدفع ثمن الحرية والأستقلال ويعاني كثيرا من أجلنا جميعا ونحن نقدر هذه التضحيات لهولاء الرجال أمثال ال الطماح وال باعوم وال باشراحيل وأصحاب الفدرالية نهاياتهم أقتربت مهما حاولوا التلون ولن يقدرون يغالطون شعبنا أكثر لأن أوراقهم ظهرت وأنكشفت على الملاء و وتيار الأستقلال شعبنا متمسك في هذا الخيار الذي قدم التضحيات من أجلة والأسراء والجرحى والشهداء وفي مقدمتهم ال الطماح الأربعة الذي لا زالوا في سجون الأحتلال السحيقة رقم أنة تم الأفراج عن الجميع بما فيهم المأبد وظلت الأسود اليافعية في السجون لأن العدو اليمني يعرف من هو قائد الثورة السلمية الفعلي ومن هو المتلون وصاحب المشاريع الصغيرة أصحاب الفدرالية والمصالح الشخصية على حساب تضحيات شعبنا الجنوبي .. أن بقاء أبناء الطماح فخر لأبناء يافع خاصة والجنوب عامة وهذا يدل على معدن الأحرار المخلصين لقضية الشعب الجنوبي على نقيض من المصلحيين وأصحاب رجل في صنعاء ورجل في عدن وكما يقول صاحب الثنتين كذاب الأساءة لأبن الطماح لن تفيدهم في شي فهذا القائد أثبتت الأيام معدنة وأتجاهاتة الأستقلالية وما بقاء أبناءة في غياهب السجون المظلمة الا دليل وقتل أبن أخية وهو مكبل الا دليلا أخر على قوة هذا الرجل الشجاع الصلب الذي لا يحيد قيد أنملة عن طريق حرية شعب الجنوب وأستقلالة .